ما وراء الرقمنة،الرفع من خلال التحسين

يُعدّ التعلّم الآلي والذكاء الاصطناعي (AI & ML) المحرّك الأهم لثورة الأعمال الرابعة. تشير تقارير الصناعة إلى أنّ حجم سوق التعلّم الآلي عالميًا تجاوز 69 مليار دولار عام 2024،

باتت خوارزميات التعلّم الآلي العمود الفقري للذكاء الاصطناعي الحديث، إذ تحوِّل البيانات الخام إلى تنبؤات دقيقة وقرارات أسرع. من الطب إلى التمويل، يعتمد صانعو القرار

يشهد قطاع البناء تحديات متزايدة تتعلق بتأخر المشاريع عن جداولها وتشغيلها بتكاليف تتجاوز الميزانيات المتوقعة. وفق تقرير من ماكينزي، تستغرق المشاريع الكبرى عادةً 20% وقتاً

يشهد قطاع الذكاء الاصطناعي في مصر نمواً متسارعاً، مدفوعاً برؤى وطنية واستثمارات ضخمة في البنية التحتية والتدريب. من المتوقع أن يصل حجم السوق إلى 877.30

في عصر التحول الرقمي المتسارع، أصبحت منصات الذكاء الاصطناعي أدوات لا غنى عنها للشركات التي تسعى لتعزيز الكفاءة، وتحسين تجربة العملاء، واتخاذ قرارات مبنية على

مقدمة للذكاء الاصطناعي يُعد الذكاء الاصطناعي من أكثر التقنيات تأثيرًا في القرن الحادي والعشرين، حيث أحدث ثورة في الطريقة التي نتفاعل بها مع التكنولوجيا. فقد