مقدمة يشهد الشرق الأوسط طفرة غير مسبوقة في مشاريع التحول الرقمي، مدفوعة برؤى حكومية طموحة مثل رؤية السعودية 2030، والتحوّل الذكي في الإمارات، والتحوّل الرقمي

مقدمة أصبح تسريع تطوير التطبيقات داخل المؤسسات ضرورة تنافسية في ظل التحول الرقمي المتسارع في الشرق الأوسط. وفي الوقت الذي تواجه فيه الشركات تحديات مرتبطة

الم إلى منهجيات Low-Code لتسريع بناء التطبيقات وتقليل التكلفة.في هذا المقال نستعرض مقارنة تفصيلية بين الطريقتين لمساعدتك في تحديد الأنسب لعملك. ما هي البرمجة التقليدية؟

الموارد. وهنا يظهر دور منصات Low-Code التي أصبحت اليوم من أهم أدوات التحول الرقمي، خصوصًا للشركات التي تسعى لتعزيز مرونتها وتسريع عمليات اتخاذ القرار. تقدم

مقدمة يشهد العالم الرقمي اليوم تسارعًا غير مسبوق، وأصبحت المؤسسات تبحث عن حلول تمكّنها من بناء تطبيقات أسرع، أذكى، وأكثر قابلية للتطوير. هنا تظهر قوة

تسعى المؤسسات في المنطقة اليوم إلى تحقيق أتمتة أسرع، وقرارات أذكى، وتجارب رقمية أفضل – لكن في الغالب لا يتوفر لديها عدد كافٍ من المطوّرين