المدونة

مقدمة مع تسارع التحول الرقمي في مختلف القطاعات، تبحث الشركات اليوم عن طرق أسرع وأكثر مرونة لبناء تطبيقات قوية يمكنها النمو مع توسع الأعمال. وهنا

مقدمة تواجه المؤسسات اليوم ضغوطًا متزايدة للالتزام باللوائح التنظيمية والاستعداد المستمر لعمليات التدقيق، في ظل بيئة رقمية تتغير بسرعة. ومع اعتماد طرق التطوير التقليدية على

مقدمة يشهد العالم الرقمي اليوم تغيّرات متسارعة تفرض على مديري التقنية (CIOs) إيجاد حلول أسرع، أكثر مرونة، وأقل تكلفة لتطوير الأنظمة والتطبيقات داخل المؤسسات. ومع

Low-Code لم يعد مجرد اتجاه تقني عابر—بل أصبح أداة محورية تُساعد المؤسسات على تسريع وتسهيل تحسين عملياتها الداخلية بشكل جذري. ومع التحديات المتزايدة التي تواجه

مقدمة في السنوات الأخيرة، أصبحت حلول Low-Code من أقوى الأدوات التي تعتمد عليها المؤسسات لتحسين الأداء التشغيلي، تقليل الأخطاء، وتسريع دورة العمل. في هذا المقال،

تسعى المؤسسات اليوم إلى تسريع التحول الرقمي وتقليل الاعتماد على التطوير البرمجي التقليدي. وهنا يبرز دور حلول Low-Code التي توفر سرعة، مرونة، وتكلفة أقل في

Low-Code هو نهج تطوير يعتمد على البرمجة المبسّطة باستخدام واجهات مرئية جاهزة، مما يقلل الوقت اللازم لبناء التطبيقات بنسبة قد تصل إلى 70%. أهم مميزات

مقدمة يشهد العالم اليوم سباقًا متسارعًا نحو التحول الرقمي، ومعه أصبحت المؤسسات الكبيرة تبحث عن حلول أكثر سرعة ومرونة لتطوير الأنظمة والتطبيقات. وهنا يبرز دور

تسعى المؤسسات اليوم إلى تحقيق أعلى مستويات الإنتاجية وتقليل التكاليف وتحسين جودة العمليات. ومع التطور السريع في التقنيات الحديثة، أصبحت قواعد القرار (Decision Rules) و

في ظل تسارع التحول الرقمي، تواجه العديد من المؤسسات تحديًا كبيرًا يتمثل في اعتمادها على أنظمة قديمة (Legacy Systems) يصعب تطويرها أو دمجها مع التقنيات

في عام 2025، أصبحت المؤسسات في العالم العربي تسعى إلى التحول الرقمي بسرعة أكبر من أي وقت مضى. ومع ظهور أدوات Low-Code، لم يعد بناء

مقدمة تشهد المؤسسات اليوم سباقًا متسارعًا نحو التحول الرقمي، مما يجعل الحاجة إلى حلول تطوير سريعة ومرنة أكثر أهمية من أي وقت مضى. وهنا يأتي